30 نصيحة مميزة لزيادة الذكاء
اختلف تعريف الذكاء بين العلماء في السنوات الأخيرة فلم يعد اجتياز اختبارات الذكاء المعتادة هو المقياس الأوحد لتحديد مستوى ذكاء الفرد بل أصبح الأمر أكثر شمولية فقد أصبح النجاح في العمل والحياة الاجتماعية والعلاقات الشخصية والتميز والحضور وسرعة رد الفعل وسعة الأفق من الأمور التي تحدد مستوي الذكاء وتسهم في تقييمه بشكل كبير
وتقدم مجلة النيوزويك الأمريكية ثلاثين نصيحة لزيادة الذكاء والحضور لدى الفرد من خلال تنمية القدرات العقلية وتحسن عمل الذاكرة وزيادة القدرة على استيعاب الأمور وتحليلها تحليلا منطقيا وهي: :::
[ 1 ]
أشارت الأبحاث العلمية الحديثة إلي أهمية العاب تنمية الذاكرة والتي من أهمها على الإطلاق الكلمات المتقاطعة نظرا لبساطتها وسهولة الحصول عليها, فلا تشعر بتأنيب الضمير إذا قضيت بعض الوقت يوميا في محاولة حل ألغاز هذه اللعبة فلها فوائد عظيمة من أهمها الوقاية من تدهور القدرات العقلية ومرض الزهايمر.
[ 2]
الحرص علي تناول التوابل وخصوصا الكركم ففي الهند وتايلاند تقل معدلات تدهور القدرات العقلية بشكل كبير لأنهم معتادون علي تناول الطعام مضافا إليه مجموعة من التوابل تتألف من الكركم والكمون والكزبرة .
[ 3 ]
ممارسة نشاط بدني معتدل بصورة يومية مثل التمرينات الرياضية البسيطة أو الجري وذلك لتنشيط الدورة الدموية بالجسم وزيادة نسبة الأكسجين في الدم مما يعني وصول كمية أكبر من الأكسجين إلي المخ.
[ 4 ]
الحرص علي الانضمام إلي حلقات نقاشية تشتمل على آراء وأفكار مختلفة أو متابعة البرامج التي تحلل الأحداث المختلفة التي تمر بها بلاد العالم ,ففي دراسة أجريت عام 2009 وجد أن الأشخاص الذين يتابعون القنوات الإخبارية المتنوعة أكثر حضورا وتفتحا من الأشخاص الذين يتابعون قناة إخبارية واحدة أو اثنتين.
[5 ]
عدم الاعتماد الكلي علي استخدام أجهزة التليفون المحمول واللاب توب والآي باد وغيرهما من الأجهزة التكنولوجية الحديثة التي تقلل من إعمال الشخص لعقله واعتماده على الذاكرة.
[6 ]
الحصول على القدر الكافي من النوم ليلا مع الحرص علي النوم لمدة ساعة في منتصف النهار فقد أشار العلماء إلي أن النوم ليلا لا يكفي لأن العقل يصاب بالارهاق من تراكم المعلومات ويكون في حاجة إلي شيء من الراحة لإعادة ترتيب المعلومات التي اكتسبها .
[7 ]
الاطلاع على البرامج الحديثة وما توصل إليه العلم في جميع المجالات وخصوصا الأبحاث المتعلقة بالمخ البشري...
[8 ]
الحرص على القراءة وإن لم تكن من محبي القراءة فعليك بقراءة كتاب واحد فقط في العام بعد زيارة المعرض السنوي للكتاب وانتقاء كتاب من أفضل الكتب التي نشرت خلال العام.
[9 ]
محاولة الاعتماد علي الذاكرة بأكبر قدر ممكن والتخلص التدريجي من القلم والورقة لإعطاء فرصة للذاكرة لحفظ أرقام التليفونات والمواعيد المهمة.
[10]تعلم لغة جديدة فالتعلم بوجه عام يزيد من القدرة علي التركيز لأن اكتساب المعلوماتوتخزينها في الذاكرة ثم استدعاءها مرة أخرى يعمل على تنشيط الذاكرة وزيادة كفاءتها.
[11]
تناول قطعة من الشيكولاتة الداكنة يوميا فهي تقلل من خطر الإصابة بمرض الزهايمر لأنها غنية بالفلافونويد ومضادات الأكسدة كما تساعد على خفض معدلات الكوليسترول الضار وبالتالي تقي من الإصابة بتصلب الشرايين المسبب الأساسي لضعف الذاكرة .
[12]
تنمية المهارات اليدوية لأنها تعمل بصورة غير مباشرة على تنمية المهارات الذهنية من خلال التعلم وإكتساب المهارات.
[13]
التفكير الإيجابي والرضا الداخلي فقد أثبتت الدراسات أن السلام النفسي يزيد من قدرة الفرد على الاستيعاب والتحليل وبالتالي التمتع بقدرات عقلية أفضل.
[14]
أشارت دراسة علمية إلي أن العاب الكمبيوتر والبلاي ستيشن تكسب الفرد مهارات التوافق العضلي العصبي وتزيد من سرعته في رد الفعل.
[15]
الحفاظ على وجبة الإفطار التي تعد من أهم الوجبات في اليوم لأن الجسم يظل بدون تغذية طوال فترة النوم ليلا ويستمد الجسم الطاقة اللازمة للنشاط البدني والذهني من وجبة الإفطار.
[16]
تناول المزيد من الزبادي فقد أكدت دراسة أجريت مؤخرا على الفئران أن تناول الزبادي يزيد من نشاط خلايا المخ وخصوصا تلك المسئولة عن المشاعر والذاكرة.
[17] التعرض لأشعة الشمس فهي مصدر الشعور بالطاقة والتركيز لأنها تقلل من هرمون الملاتونين الذي يدفع الشخص إلي النوم.
[18]
مشاهدة المسرحيات المأخوذة عن الروايات الشهيرة لكبار الكتاب وعمل مقارنة بين الرواية والعمل الفني فالنقد والتحليل من أهم الأمور التي يتم فيها إعمال العقل.
[19]
محاولة تنظيم الأفكار وترتيبها حتي يسهل إستدعاؤها وتذكرها مرة أخري .
[20]
الإكثار من شرب الماء لأن الجفاف أو قلة الماء في الجسم يؤثر علي خلايا المخ تأثيرا سلبيا حيث يجعلها تضطرب ويفقدها كفاءتها في العمل.
[21 ]
الإكثار من الضحك فعندما يضحك الفرد تزداد قدرته على الاستيعاب بنحو 14 ضعفا.
[22]
زيارة المعارض الفنية المختلفة وحضور حفلات موسيقية فالفن لا يزيد الذكاء فقط بل يقلل من الشعور بالضغط النفسي والتوتر الناتج عن ضغوط الحياة.
[23]
محاولة إتقان العزف علي آلة موسيقية فعزف الموسيقي يحسن من القدرات الذهنية لأنها تصفي الذهن وتجعل الفرد أكثر هدوءا بالإضافة إلى أنه يزيد من كفاءة التوافق الوظيفي للعضلات.
[24]
التخلص الحقيقي من الضغوط والمشكلات وتصفية الذهن فإذا لم يفكر الفرد في المشكلات فهي تشغل العقل الباطن.
[25]
الحرص علي أخذ فترة من الراحة أثناء الاستذكار أو العمل مالا يقل عن 15 دقيقة كل ساعتين فالقدرة على التذكر والاسترجاع تتراجع بعد هذه المدة من التركيز المتواصل.
[26]
مضغ اللبان)العلكة)فقد ثبت أنه يقوي الذاكرة بنسبة 35 % لأنه يحفز إفراز الأنسولين بالجسم والذي يحفز بدوره جزءا من الدماغ المتعلق بالذاكرة.
[27]
تناول قليل من القهوة لأنها تساعد على زيادة التركيز وقوة الذاكرة ولكن يفضل عدم تناول أكثر من ثلاثة أكواب من القهوة يوميا.
[28]
عدم الإفراط في تناول المهدئات ومضادات الاكتئاب والعقاقير المنومة لأنها تؤثر سلبا على كفاءة الذاكرة وكذلك التدخين والمشروبات الكحولية لأنهما يتسببان في تلف خلايا المخ.
[29]
التنظيم فالنسيان يصبح أسهل في الفوضى في حين يسهم النظام في سهولة عمل الذاكرة وكذلك التركيز واستخدام الحواس الخمس في عملية تخزين المعلومات.
[30]
الخروج إلي الطبيعة والتأمل فقد أظهرت الدراسات العلمية أن التأمل والاسترخاء يعملان على تحسن عمل الذاكرة بصورة أفضل من تناول العقاقير الطبية
اختلف تعريف الذكاء بين العلماء في السنوات الأخيرة فلم يعد اجتياز اختبارات الذكاء المعتادة هو المقياس الأوحد لتحديد مستوى ذكاء الفرد بل أصبح الأمر أكثر شمولية فقد أصبح النجاح في العمل والحياة الاجتماعية والعلاقات الشخصية والتميز والحضور وسرعة رد الفعل وسعة الأفق من الأمور التي تحدد مستوي الذكاء وتسهم في تقييمه بشكل كبير
وتقدم مجلة النيوزويك الأمريكية ثلاثين نصيحة لزيادة الذكاء والحضور لدى الفرد من خلال تنمية القدرات العقلية وتحسن عمل الذاكرة وزيادة القدرة على استيعاب الأمور وتحليلها تحليلا منطقيا وهي: :::
[ 1 ]
أشارت الأبحاث العلمية الحديثة إلي أهمية العاب تنمية الذاكرة والتي من أهمها على الإطلاق الكلمات المتقاطعة نظرا لبساطتها وسهولة الحصول عليها, فلا تشعر بتأنيب الضمير إذا قضيت بعض الوقت يوميا في محاولة حل ألغاز هذه اللعبة فلها فوائد عظيمة من أهمها الوقاية من تدهور القدرات العقلية ومرض الزهايمر.
[ 2]
الحرص علي تناول التوابل وخصوصا الكركم ففي الهند وتايلاند تقل معدلات تدهور القدرات العقلية بشكل كبير لأنهم معتادون علي تناول الطعام مضافا إليه مجموعة من التوابل تتألف من الكركم والكمون والكزبرة .
[ 3 ]
ممارسة نشاط بدني معتدل بصورة يومية مثل التمرينات الرياضية البسيطة أو الجري وذلك لتنشيط الدورة الدموية بالجسم وزيادة نسبة الأكسجين في الدم مما يعني وصول كمية أكبر من الأكسجين إلي المخ.
[ 4 ]
الحرص علي الانضمام إلي حلقات نقاشية تشتمل على آراء وأفكار مختلفة أو متابعة البرامج التي تحلل الأحداث المختلفة التي تمر بها بلاد العالم ,ففي دراسة أجريت عام 2009 وجد أن الأشخاص الذين يتابعون القنوات الإخبارية المتنوعة أكثر حضورا وتفتحا من الأشخاص الذين يتابعون قناة إخبارية واحدة أو اثنتين.
[5 ]
عدم الاعتماد الكلي علي استخدام أجهزة التليفون المحمول واللاب توب والآي باد وغيرهما من الأجهزة التكنولوجية الحديثة التي تقلل من إعمال الشخص لعقله واعتماده على الذاكرة.
[6 ]
الحصول على القدر الكافي من النوم ليلا مع الحرص علي النوم لمدة ساعة في منتصف النهار فقد أشار العلماء إلي أن النوم ليلا لا يكفي لأن العقل يصاب بالارهاق من تراكم المعلومات ويكون في حاجة إلي شيء من الراحة لإعادة ترتيب المعلومات التي اكتسبها .
[7 ]
الاطلاع على البرامج الحديثة وما توصل إليه العلم في جميع المجالات وخصوصا الأبحاث المتعلقة بالمخ البشري...
[8 ]
الحرص على القراءة وإن لم تكن من محبي القراءة فعليك بقراءة كتاب واحد فقط في العام بعد زيارة المعرض السنوي للكتاب وانتقاء كتاب من أفضل الكتب التي نشرت خلال العام.
[9 ]
محاولة الاعتماد علي الذاكرة بأكبر قدر ممكن والتخلص التدريجي من القلم والورقة لإعطاء فرصة للذاكرة لحفظ أرقام التليفونات والمواعيد المهمة.
[10]تعلم لغة جديدة فالتعلم بوجه عام يزيد من القدرة علي التركيز لأن اكتساب المعلوماتوتخزينها في الذاكرة ثم استدعاءها مرة أخرى يعمل على تنشيط الذاكرة وزيادة كفاءتها.
[11]
تناول قطعة من الشيكولاتة الداكنة يوميا فهي تقلل من خطر الإصابة بمرض الزهايمر لأنها غنية بالفلافونويد ومضادات الأكسدة كما تساعد على خفض معدلات الكوليسترول الضار وبالتالي تقي من الإصابة بتصلب الشرايين المسبب الأساسي لضعف الذاكرة .
[12]
تنمية المهارات اليدوية لأنها تعمل بصورة غير مباشرة على تنمية المهارات الذهنية من خلال التعلم وإكتساب المهارات.
[13]
التفكير الإيجابي والرضا الداخلي فقد أثبتت الدراسات أن السلام النفسي يزيد من قدرة الفرد على الاستيعاب والتحليل وبالتالي التمتع بقدرات عقلية أفضل.
[14]
أشارت دراسة علمية إلي أن العاب الكمبيوتر والبلاي ستيشن تكسب الفرد مهارات التوافق العضلي العصبي وتزيد من سرعته في رد الفعل.
[15]
الحفاظ على وجبة الإفطار التي تعد من أهم الوجبات في اليوم لأن الجسم يظل بدون تغذية طوال فترة النوم ليلا ويستمد الجسم الطاقة اللازمة للنشاط البدني والذهني من وجبة الإفطار.
[16]
تناول المزيد من الزبادي فقد أكدت دراسة أجريت مؤخرا على الفئران أن تناول الزبادي يزيد من نشاط خلايا المخ وخصوصا تلك المسئولة عن المشاعر والذاكرة.
[17] التعرض لأشعة الشمس فهي مصدر الشعور بالطاقة والتركيز لأنها تقلل من هرمون الملاتونين الذي يدفع الشخص إلي النوم.
[18]
مشاهدة المسرحيات المأخوذة عن الروايات الشهيرة لكبار الكتاب وعمل مقارنة بين الرواية والعمل الفني فالنقد والتحليل من أهم الأمور التي يتم فيها إعمال العقل.
[19]
محاولة تنظيم الأفكار وترتيبها حتي يسهل إستدعاؤها وتذكرها مرة أخري .
[20]
الإكثار من شرب الماء لأن الجفاف أو قلة الماء في الجسم يؤثر علي خلايا المخ تأثيرا سلبيا حيث يجعلها تضطرب ويفقدها كفاءتها في العمل.
[21 ]
الإكثار من الضحك فعندما يضحك الفرد تزداد قدرته على الاستيعاب بنحو 14 ضعفا.
[22]
زيارة المعارض الفنية المختلفة وحضور حفلات موسيقية فالفن لا يزيد الذكاء فقط بل يقلل من الشعور بالضغط النفسي والتوتر الناتج عن ضغوط الحياة.
[23]
محاولة إتقان العزف علي آلة موسيقية فعزف الموسيقي يحسن من القدرات الذهنية لأنها تصفي الذهن وتجعل الفرد أكثر هدوءا بالإضافة إلى أنه يزيد من كفاءة التوافق الوظيفي للعضلات.
[24]
التخلص الحقيقي من الضغوط والمشكلات وتصفية الذهن فإذا لم يفكر الفرد في المشكلات فهي تشغل العقل الباطن.
[25]
الحرص علي أخذ فترة من الراحة أثناء الاستذكار أو العمل مالا يقل عن 15 دقيقة كل ساعتين فالقدرة على التذكر والاسترجاع تتراجع بعد هذه المدة من التركيز المتواصل.
[26]
مضغ اللبان)العلكة)فقد ثبت أنه يقوي الذاكرة بنسبة 35 % لأنه يحفز إفراز الأنسولين بالجسم والذي يحفز بدوره جزءا من الدماغ المتعلق بالذاكرة.
[27]
تناول قليل من القهوة لأنها تساعد على زيادة التركيز وقوة الذاكرة ولكن يفضل عدم تناول أكثر من ثلاثة أكواب من القهوة يوميا.
[28]
عدم الإفراط في تناول المهدئات ومضادات الاكتئاب والعقاقير المنومة لأنها تؤثر سلبا على كفاءة الذاكرة وكذلك التدخين والمشروبات الكحولية لأنهما يتسببان في تلف خلايا المخ.
[29]
التنظيم فالنسيان يصبح أسهل في الفوضى في حين يسهم النظام في سهولة عمل الذاكرة وكذلك التركيز واستخدام الحواس الخمس في عملية تخزين المعلومات.
[30]
الخروج إلي الطبيعة والتأمل فقد أظهرت الدراسات العلمية أن التأمل والاسترخاء يعملان على تحسن عمل الذاكرة بصورة أفضل من تناول العقاقير الطبية
_____________________________________________ اذا اردت التعليق فقد تم فتح التعليق بدون تسجيل في البوابة ...يسعدنا رأيك سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
تعليقات
إرسال تعليق
...يمكنك التعليق بدون تسجيل